لم تكن جنازة الأمير فيليبتشبه جنازات القادة والملوك المعهودة في المملكة المتحدة أو تقترب حتى من جنازتيّ الملكة الأم "2002"أو جنازة الأميرة ديانا"1997"بسبب تفشي جائحة فيروس كورونا التي حرمت الجنازة من الحشد الشعبي ،ومن حضور ومشاركة "800"مدعو كما خطط لها الأمير فيليب والملكة شخصياً.
Main Categories: